03‏/12‏/2011

أقوال حكيمة ، وطرائف منوعة


المرأة كالحذاء

كان أحد الحكماء جالساً مع مجموعة من الرجال ..
فطرحوا موضوع الزواج والنساء للنقاش .
فقال أحدهم : المرأة كالحذاء ..
يستطيع الرجل أن يخلعه متى شاء .
وأن يغيره ويبدله حتى يجد ما يناسب ذوقه .

فنظر الحاضرون إلى ذلك الحكيم وسألوه عن رأيه في هذا الكلام ؟؟
فقال : أن ما يقوله المتكلم صحيحاً تماماً ..

فقالوا له بتعجب كيف ذلك ؟؟

فقال :
المرأة كالحذاء في نظر من يرى نفسه قدماً..

وهي كالتاج في نظر من يرى نفسه رأساً ..

فلا تلوموا المتحدث ..
لأن ذلك ينبئكم عن مدى تقديره لذاته..

وكيف ينظر إلى نفسه ..

///////////////////////////////////

قال أحدهم :

المرأة كالقرد لا تترك غصناً إلا إذا تعلقت بآخر ..

فقال أحد الحكماء:
نعم هي كذلك ....

ولكن القرد يترك الغصن ويتعلق بغيره رغبة في الحركة ...

أما المرأة فهي تفعل ذلك رغبةً في الإستقرار ،
ولا تترك غصنها إلا إذا أحست بأنه غير قادراً على حملها ،
أو أن الغصن الذي تتعلق به غير مستقر ..

////////////////////////////////////

نكتة على شكل لغز باللهجة المصرية
______________________

ما هو وجه الشيه بين :
1- الموس
2- الأسبوع
3- الصحراء

^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^


الجواب
_____

الموس فيه حدين .
الأسبوع فيه حد واحد .
الصحراء ما فيهاش حد .

//////////////////////////////////////

{{ إضاءه }}

أراد إخوة يوسف أن يقتلوه ( فلم يمت )
ثم أرادوا أن يمحى أثره ( فارتفع شأنه )
ثم بيع ليكون مملوكا ( فأصبح ملكا )
ثم أرادوا أن يمحو محبته من قلب أبيه ( فإزدادت )
( فلا تقلق من تدابير البشر
فإرادة الله فوق إرادة الكل )
عندما كان يُوسف في السجن
كان يوسف الأحسن بشهادتهم
{إنا نراك مِن المُحسنين} . 
لكن الله أخرجَهم قبله
وظلّ هو رغم كل مميزاته بعدهم في السجن بضع سنين
( الأول خرج ليُصبح خادماً )
( والثاني خرج ليقتل )
( ويوسف انتظر كثيراً )
لكنه خرج ليصبح عزيز مصر
ليلاقي والديه وليفرح حد الاكتفاء
إلى كل أحلامنا المتأخرة :
تزيني أكثر فإن لكِ فأل يوسف
إلى كل الرائعين الذين تتأخر أمانيهم
عن كل من يحيط بهم بضع سنين
لا بأس
دائماً ما يبقى إعلان المركز الأول
لآخر الحفل
إذا سبقك من هم معك
فأعرف أن ما ستحصل عليه
أكبر مما تتصور
كن متفائلاً
وتأكد أن الله لا ينسى عمل عامل
وأن الله لا يضيع أجر المحسنين
( فكن منهم )
وتوكل على الله ولن يخذلك
فمن توكل على الله فهو حسبه
والعاقبة للمتقين .

0 التعليقات:

إرسال تعليق

نرحب بجميع وجهات النظر
فلا تبخلوا بتعليقاتكم