27‏/01‏/2010

قبائل الحاضرة وقبائل البادية


تحديد ما يقصد بالحضر ، والبادية ؟
أو القبائل المتحضرة ، والقبائل البادية ؟

من المؤكد أن التصنيف الذي يقسم الناس إلى حضر وقبائل تصنيف خاطيء
فالتعريف على هذا الأساس غير صحيح ، فيجب أن يكون التعريف الصحيح هو :
قبائل متحضرة ، وقبائل بادية
وهناك من لا يرجع إلى قبيلة محددة معروفة النسب ،
وهذا ينطيق على البادية كما ينطبق على الحاضرة ،
فهناك حضر وهم درجات ، وهناك بدو وهم درجات ،
دون الدخول في التفاصيل تجنباً للعنصرية القبلية ،
ولكننا مع إحترامنا وتقديرنا للجميع ، فإننا نتكلم في هذا الموضوع عن المنحدرين من القبائل المعروفة ،
سواءً من الحاضرة ، أم من البادية ،
فبالنسبة للأصل :
فإن القبلية ليست حصراً على البادية ، والقبيلة ليست مقصورة على البدو ،
فهناك قبائل متحضرة ، وهناك قبائل بادية ،
فالحضر أو المتحضرون هم التجار والمزارعون الذين يسكنون المدن والقرى منذ العصر الجاهلي ، وهؤلاء هم غالبية سكان الجزيرة العربية ،
أما البدو فهم الرعاة الذين يتنقلون في البراري طلباً للمراعي ،
وأغلب سكان الجزيرة العربية عموماً ، والمملكة خصوصاً ، من الحاضرة ،
عكس مايحاول البعض إشاعته ،
فقبائل الجنوب كلها حاضرة ، وأفرادها في مدنهم وقراهم ومزارعهم منذ عصور ما قبل الإسلام إلى اليوم في تهامة وعسير ، وقبائل تميم في حوطتهم وفي مدن وقرى المملكة وتميم كان فيهم بادية ولكنهم تحضروا بالكامل بعد الإسلام ، والدواسر في واديهم المسمى بإسمهم وفي باقي مدن وقرى المملكة ، وشمر في مدنهم وقراهم في الجبل منذ العصر الجاهلي ، وقريش حاضرة فهم سكان قرى ويعيشون في بيوت من الطين ولد في أحدها نبي الهدى وسيد ولد آدم وولد فيها آبائه وأجداده ، وثقيف في مزارعهم وفي مدينتهم الطائف منذ العصر الجاهلي ، والأوس والخزرج أنصار الرسول وأخوال جده في يثرب في بيوت ومزارع منذ العصر الجاهلي ، والمناذرة في الحيرة ، والغساسنة في الشام ،
كل هذه القبائل في الماضي والحاضر قبائل حاضرة وليست بادية .
وبالنسبة للمناطق :
فإن المنطقة الشرقية ، والمنطقة الجنوبية (تهامة ، وعسير) ، ومنطقة الرياض وما حولها من بلدات مثل (الدرعية ، ملهم ، سدوس ، العيينة ، والجبيلة ) وغيرها من القرى والبلدات التي لازالت تسمى بأسمائها منذ العصر الجاهلي ، ومنطقة القصيم ، ومنطقة الشعيب (حريملاء وقراها ) ، ومنطقة سدير ، ومنطقة المحمل ، ومنطقة الوشم ، ووادي الدواسر ، والمدينة المنورة وتسمى (يثرب) قبل الإسلام وقراها ، والطائف وقراها ، ومكة المكرمة وقراها ، وجده وقراها ، وغيرها من مدن وقرى المنطقة الغربية ، ومنطقة نجران ، وحائل وقراها ،  
كلها مناطق متحضرة ، تسكنها قبائل الحاضرة ،
ويسكن بينهم بعض البادية في بعض الأودية ومناطق الرعي ،
هناك إعتقاد خاطيء ، يؤدي إلى إثارة العصبية القبلية ، وهو محاولة إحتكار القبيلة على البادية ، وهذا خطأ كبير معلوم ، فالحاضرة أغلبهم قبائل ، وليس شرطاً أن يكون المتحضر بدوياً في السابق لينتمي للقبيلة ، فهذا مفهوم خاطيء آخر يحاول البعض إشاعته ، فهناك قبائل متحضرة لم تكن في يوم من الأيام بادية إلا ربما أجزاء منها ، في أزمنة وفترات مؤقتة ، وبسبب ضروف معينة ، ولكنها على العموم يغلب عليها التحضر وليست قبائل من البدو ،
فقريش والدواسر وشمر وقبائل الجنوب ، والأسر المتحضرة من هذه القبائل وغيرها من القبائل المختلفة في مدن وقرى العارض الرياض والوشم والمحمل وسدير والغاط والزلفي والقصيم وحائل وغيرها من مناطق المملكة في الجنوب والشرق والغرب والشمال ، كلها قبائل متحضرة ، ولم تكن في يوم من الأيام من أصل بدوي ربما تجمع بعض القبائل شيئاً من مظاهر البداوة إلى جانب الحضارة ، فيسكنون المدن والقرى ويغرسون المزارع ، وفي وقت الربيع يسكنون البرية نظراً لوجود قطعان كبيره لديهم من الإبل والماشية ، إلا أنهم متحضرون ، ومن قبائل حاضرة منذ آلاف السنين ، وليسوا من أصل بدوي .
فهناك قبائل حاضرة ومتحضرة منذ فجر التاريخ ، فهؤلاء كانوا حاضرة ، ولا زالوا كذلك ، ولم يكونوا بادية في يومٍ من الأيام .
وهناك قبائل من أصل بدوي ، ولكنها تحضرت بالكامل بعد ظهور الإسلام ، مثل قبيلة بني تميم ، فهؤلاء كانوا بادية ، ثم أصبحوا حاضرة ، وغلب عليهم التحضر ، لأنه قد مر على تحضرهم ما يقارب الألف عام .
وهناك قبائل من البادية ، إستمرت على بداوتها حتى وقت قريب ، ثم سكن بعضها الهجر التي أنشأتها الدولة في أوقات متأخرة ، وبعضها لا يزل في البادية حتى الآن فهؤلاء هم البدو حسب التعريف الصحيح .
الخلاصة :
1- ليس الأصل والإنتماء للقبيلة والحسب والنسب حكراً على البادية ، بل هو للحاضرة والبادية على السواء ،
فهناك قبائل الحضر أو المزارعين ،
وهناك قبائل البدو أو الرعاة ،
وكلهم معروفي النسب وينتمون لقبائل ،
والحضر مثل البدو في العناية بالأنساب ، وربما أشد منهم ، فأسر الحضر من القبائل المعروفة يسلسلون أجدادهم إلى عدنان وقحطان وما بعدهم ، ولنا في رسول الله أسوة حسنه ، فهو سيد ولد آدم ، خيار من خيار من خيار ،
وهو من الحاضرة وليس من البادية ،
2- ليس كل من ينتمي إلى القبيلة يجب أن يعود أصله إلى البادية ، ولا كل الحاضرة كانت في السابق بادية ، فأكثر قبائل المملكة متحضرة منذ البداية ومنذ فجر التاريخ ومنها كما سبق أن أوردنا قبائل :
- قريش سكان مكة
- الأوس والخزرج سكان المدينة
- بني حنيفة سكان اليمامة منذ العصر الجاهلي (الرياض وسدوس وملهم والعيينة والجبيلة) وغيرها
- طيء سابقاً أو شمر حالياً سكان مدن وقرى الجبل
- الدواسر سكان مدن وقرى وادي الدواسر ومدن وقرى المحمل وسدير والقصيم
- قبائل الجنوب سكان مدن وقرى تهامة وعسير ومنهم (غامد وزهران ورجال الحجر (باللسمر وباللحمر) وبالقرن وبني شهر وشهران وشمران وبارق وعسير وألمع وغيرهم) ،
كل هؤلاء حاضرة وليسوا بادية ، وهم قبائل متحضرة منذ آلاف السنين ، ومنذ العصور الجاهلية .
3- ليست البادية في مناطق المملكة أكثر من الحاضرة ، بل العكس هو الصحيح عكس ما يعتقد ويشاع ، فقبائل الحضر أكثر من قبائل البدو بأضعاف مضاعفه ، فأغلب مناطق المملكة من الحاضرة (الجنوب والشرقية والغربية ونجد ومنها الرياض وسدير والوشم والقصيم وحائل) ، أغلب هؤلاء حاضرة وليسوا بادية ، فليس صحيحاً أن سكان المملكة غالبيتهم من البادية ،
فالصحيح أن البادية كانوا ولا يزالون هم الأقلية سواءً في المملكة أو في غيرها ، والحضر هم الغالبية والأكثرية ، وأغلب القبائل والأسر المتحضرة لم يكونوا في يوم من الأيام بادية ، عشرات القبائل ومئات الفروع التي تسكن في آلاف المدن والقرى في الجنوب (تهامة وعسير) ، وفي وادي الدواسر ، والخرج ، وحوطة بني تميم ، والدرعية ، والرياض ، وسدوس ، وملهم ، والعيينة ، والجبيلة ، وحريملاء ، ومئات المدن والقرى في العارض ، ومنها المحمل ومدنه وقراه ، وسدير ومدنه وقراه ، والوشم ومدنه وقراه ، وعشرات المدن والقرى في القصيم ، وفي حائل ، والمنطقة الشرقية ، والمنطقة الغربية في (مكة والمدينة) وغيرها من المدن والقرى
كل هؤلاء من قبائل الحاضرة ومن الأسر المتحضرة ، وبعض هذه المدن والقرى أنشئت منذ العصر الجاهلي وبعضها إندثرت وأعيد بنائها مئات المرات ،
وليس صحيحاً كذلك بأن الحضر لايشكلون إلا نسبة قليلة من قبائلهم البدوية ،
فمنذ مئات السنين وقبيلة بني تميم قبيلة متحضرة بالكامل في قرى حائل مثل قفار وغيرها وفي حوطة بني تميم وفي بعض مناطق العراق ،
أما الدواسر فهم في مدنهم وقراهم في واديهم منذ مئات السنين ، ومنهم المتحضرون في نجد من الخرج إلى القصيم منذ ما يزيد عن 600 سنه ،
وحائل كانت موجودة وتتكون من بيوت من الطين قبل البعثة النبوية وخروج بعض طيء في الماضي أو شمر في الحاضر لرعي مواشيهم لا يعني أنهم أصبحوا بادية ، وقبائل بني حنيفة تسكن منطقة اليمامة منذ العصر الجاهلي وكانوا أصحاب مدن ومزارع فيها منذ القديم ،
أما قبائل يام فكانوا أصحاب مدن وقرى ، وإستمروا على تحضرهم بعد هجرتهم من مواطنهم القديمة وسكنوا المدن مثل نجران وغيرها ،
وقريش قبيلة متحضرة والرسول صلى الله عليه وسلم ولد في بيت طين في مكه وعاش في المنازل بين مكة والمدينة ، وأخواله بنو النجار أهل يثرب حاضرة وليسوا بادية ،
كل مافي الأمر أن بعض القبائل الحاضرة وليست المتحضرة (فهي حاضرة منذ البداية) قد ظهرت عليها بعض مظاهر البداوة في بعض الأزمنه ولكنها قبائل متحضرة وليست قبائل بادية .
4- تربية المواشي ليست حكراً على البادية أو على القبائل البدوية ، بل للحاضرة أو القبائل المتحضرة نصيب منها ، وكون الحضر يمتلكون قطعان الإبل والأغنام فهذا ليس دليلاً على البداوة وليس هذا النشاط حكراً على البدو ،
ولكن الفرق أن الحضر مزارعون وتجار في الأساس ، وتربية المواشي نشاط جانبي بالنسبة لهم ،
أما البدو فهم رعاة ، وتربية المواشي هي نشاطهم الرئيسي يشدون وينزلون لأجلها ، ويتتبعون مناطق الرعي ومساقط المطر بحثاً عن ما يشبعها ،
فجميع الناس سواءً كانوا حضراً أم بدواً يملكون المواشي ويخرجون للمراعي لرعيها ، ويسكنون في البوادي لأجلها ،
الفرق أن المتحضرون قد يجمعون بعض مظاهر البداوة مع الحضارة ، ولكنهم متحضرون أصلاً ومن سكان المدن والقرى ولديهم مزارع ومتاجر ومستقرون ، ويأتي نشاط تربية المواشي والرعي كنشاط جانبي مساعد لأن تربية المواشي من مصادر الدخل القليلة والنادرة في الجزيرة العربية ،
أما البدو فهم غير مستقرون مثل الحضر وتربية المواشي هي نشاطهم الرئيسي ، فكل مدن وقرى المملكة يملكون المواشي مثل البادية ، ولهم مراعي حول مدنهم وقراهم لايقربها أحد ، ويحمونها عن غيرهم ولكن هذا لا يعني أنهم بادية ، وبعض القبائل المتحضرة التي تسكن المدن والقرى منذ آلاف السنين مثل قبائل شمر و الدواسر جمعوا بين الحضارة والبداوة ، فهم في الأصل متحضرون ومن سكان الحاضرة ، ولكن تبدوا عليهم مظاهر البادية لأغراض مؤقته مثل الخروج من مدنهم وقراهم ومزارعهم في الربيع لغرض رعي قطعان مواشيهم الكبيرة .
ختاماً فإن الحاضرة والبادية كلهم إخوة وكلهم يرجعون إلى قبائل أصيلة ،
وبالنسبة لبقية سكان المملكة ،
فإن جميع البشر سواسية ،
ولا فرق لعربي على أعجمي ، ولا أبيض على أسود ، إلا بالتقوى ،
والجميع متوحدين ومتكاتفين تحت راية هذا الوطن العزيز والغالي على الجميع ،
إلا أننا أردنا توضيح بعض المفاهيم الخاطئة ،
التي ربما تؤدي إلى التعصب ،
الذي ربما يؤدي إلى الجور ،
الذي يؤدي إلى غمط الحق ،
فالإنسان عدو ما يجهل ،
والتباعد في الماضي بين الحضر والبدو ربما أدى إلى سوء الفهم ،
وكما يقول المثل (اللي ما يعرفك ما يثمنك) ،
ويجب توضيح الحقيقة ،
سعياً للتقارب ، وإزالة للبس ، وتوضيحاً للحقائق المغلوطه ، ومحواً للجهل المتبادل
فهذا الموضوع يثبت أن الناس سواسية ،
من لا يرجعون لقبائل يرفعهم الإسلام وحسن الخلق ،
أما من يرجعون لقبائل فلا فرق لحضري على بدوي ،
فجميعهم من قبائل معروفة وأصول مثبتة ،
ويجب إزالة اللبس ،
وإنها التشدق الذي يردد بأن الأصل والنسب محكور على فئة معينة ،
فالموضوع ضد التعصب ، وآمل أن لا يصبح مادة لتعصب ،
ولم يطرح إلا للتوضيح ولبيان مساويء التعصب والجهل المتبادل والمفاهيم الخاطئة ،
ويعلم الله أنني لا أتعصب لفئة دون أخرى ، ولا أميز الحاضرة عن البادية أو العكس فكلهم عندي في ميزان واحد ولا أفضل أحداً على أحد ،
ولكن تم طرح هذا الموضوع بسبب رواج بعض العبارات الخاطئة مثل :
(الحضر وأبناء القبائل) أو (قبيلي وحضري) أو (الأصل للبادية) أو (من كان من قبيلة فإنه يرجع للبادية) أو (أن القبائل كلها بادية) ،
فكل هذه العبارات غير صحيحة ،
ولا يجب أن تعمم البداوة على جميع سكان الجزيرة العربية بشكل عام والمملكة بشكل خاص ،
فهناك قبائل حاضرة ، وقبائل بادية ،
والتحضر مثل البداوة ، له جذور تضرب في عمق التاريخ ، وليس حالة طارئة ،
بل أن التحضر هو الأصل وهو الغالب في جميع الأمم والشعوب ،
وفي النهاية الحضر والبدو قبائل وأنساب وأصهار وإخوة في الدين والإنسانية والعروبة وهم أبناء بيئة واحدة ويجمعهم الأصل المشترك والوطن الواحد والمواطنة الصالحة ،
فهذا الموضوع يسعى للتقارب والتفاهم والإنصاف ،
وهو ضد التعصب الذي يفضي إلى الجور وغمط الحق .
قال تعالى :
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ} .
صدق الله العظيم .

2 التعليقات:

غير معرف يقول...

هههههههههه الدواسر بدوو انا دوسريه

وشمر بدوو صديقتي شمريه

والسعودية ثلاث ارباعها بدو

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه (واستوصوا بالاعراب خيرا فانهم اصل العرب ومادة الاسلام )

الشرقيه اكثرها بدو تعال وشوف ال مره الهواجر العجمان الخوالد الدواسر السهول العوازم

الشمال كلها بدو

ونجد اكثرها بدو دواسر عتبان مطران حروب

والحجاز عندهم البدوي هو السعودي والحضري مو سعودي

واحنا مستحيل نزوج الحضري بس ممكن الرجال ياخذ حضريه بس ناادر

واكثرية الحضر مو سعوديين ولا ينتمون لقبائل

يمكن بس اهل نجد والجنوب اللي فيهم حضر قبائل

الحجاز الحضري مو سعودي والشرقيه الحضر اللي ينتمون لقبائل قلييل جدا

وترى الجنوب نصها بدو خاصه قحطان

الكويت اكثرها بدو والامارات وقطر والسعوديه

وهذا شي معرووف

وحتى العوائل القبيليه اكثرها ترجع لقبائل بدويه

ويقولون عنهم العوائل المتحضره من قبيلة كذا يعني كانوا بدوو بس متحضريين من زماان

بعدين انا دوسريه احنا بدوو كنا رحل بعدين استقرينا في وادي الدواسر والشرقيه وغيرها زي اي بدو

وشمر بدوو حائل بدوو صديقتي قالتلي

والطائف بدوو على كيفك حضر كلهم عتبان

ونجران هههههههههههه نجران كلها بدوو ياميه اللي جات منهم ال مره

بعدين الحضر مايعرفون شي عن القبايل تقول انا قبيليه وماتدري هي من اي فخذ

اخوي والله انا ماحب العنصريه بس نرفزتني وشلون خليت السعوديه اكثرها حضر وهي ثلاث ارباعها بدو

حتى الدواسر خليتهم حضر وهم معروفين بالبداوه اسأل اي دوسري

وانا دوسريه وافتخر اني بدويه اصل العرب

والنعم بالحضر والنعم بالبدو وكلنا اخوان

غير معرف يقول...

كلام سليـــم مية فالمية بس المشكلة عندنا ناس ماتفهم الموضوع مثل الاخت الدوسرية مافهمت الموضوع تحسب كل قبيلي بدوي مثال اهل الجنوب هم قبايل واصل وفصل ونعم فيهم بس ماهم من قبائل البدو وقبائل البدو قليلة وهم مطير وعتيبة وحرب وعنزة وغيرها انا ماابي اعيد نفس الكلام الي ذكره الاخ لكن اقولة بيض الله وجهك وكلام جميل وماعليه غبار وفي الاخير كلنا اخوان تحياتي لكم .......احمد العبدالكريم

إرسال تعليق

نرحب بجميع وجهات النظر
فلا تبخلوا بتعليقاتكم