الأماكن المقدسة-العادات والتقاليد-الزي-الحرف والصناعات اليدوية-الأكلات الشعبية
الأماكن المقدسة
مكة
المدينة المنورة
نظراً للشرف الكبير الذي من الله به على المملكة وهو وجود الأماكن المقدسة لجميع المسلمين على وجه الأرض وعلى إمتداد التاريخ وهي الحرم المكي الشريف أول الأماكن المقدسة وأول بيت وضع للناس.
قال تعالى ( إن أول بيتٍ وضع للناس للذي ببكة مباركاً وهدى للعالمين ) صدق الله العظيم.
والحرم النبوي الشريف ثاني الأماكن المقدسة التي لاتشد الرحال إلا لها
قال رسول الله ص ( لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد المسجد الحرام ومسجدي هذا والمسجد الأقصى ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.
قال رسول الله ص ( لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد المسجد الحرام ومسجدي هذا والمسجد الأقصى ) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فالمملكة بوجود هذين المعلمين وكونها مبعث الرسول ص ومنبع الإسلام ومهد العروبة بالإضافة إلى تمسك الشعب بكامله بالإسلام فرضت عليها هذه الإعتبارات خصوصية تميز المملكة عن غيرها من الدول فلا يسمح بالبيع والشراء وقت الصلاة ولا يسمح ببيع الخمور أو تعاطيها ولا إقامة الكنائس وغيرها من الإلتزامات التي فرضها وضع المملكة كمنبع للإسلام وحاضنة له ومشجعة على الإسلام المعتدل.
الزي السعودي
صورة من أحد المواقع الشعبية لبنات صغيرات بالزي السعودي
نظراً لحرارة الجو الغير طبيعية والتي لايوجد لها مثيل في أي بقعة في العالم والتي تتجاوز 60 درجة أحياناً بالإضافة إلى رياح السموم الحارة و الغبار والعواصف الترابية فقد فرض هذا الوضع المناخي والطبيعي المتطرف زياً مميزاً وعملياً يناسب ضروف وطبيعة الصحراء الحارة فلا يمكن لبس اللباس الغربي كالبدلة مثلاً التي حتى لو كانت صيفية ومهما كانت خفيفه فلن تقوم مقام الثوب السعودي المصمم خصيصاً للأجواء الحارة فالثوب من القماش القطني الخفيف والبارد ومفتوح من الأسفل للسماح للهواء بالدخول وتبريد الجسم كما أن الثوب يتميز باللون الأبيض الذي يعكس أشعة الشمس ولا يمتص الحرارة وتحت الثوب توجد بعض الملابس الداخلية القطنية الخفيفة التي تمتص العرق الزائد ولا ترفع حرارة الجسم كثيراً ونظراً لحرارة الشمس الشديدة التي قد تؤدي للإصابة بضربات الشمس يتم تغطية الرأس بالغتره البيضاء أو الشماغ القطني الأحمر وهو مصنوع من قطعة من القماش إما باللون الأبيض المناسب للون الثوب والعاكس للأشعة أو اللون الأحمر المزركش وهذا الغطاء من القماش الغالي الثمن والذي يتم طيه بعناية وكيه ويحمي الرأس من أشعة الشمس المباشرة التي لايمكن تحملها ونظراً لوجودعواصف محملة بالأتربة والرمال بالإضافة إلى التيارات الهوائية الحارة المسماة بالسموم فإن هذا الغطاء يحمي الوجه وخاصة الفم والأنف وذلك بلفه على الجزء الأسفل من الوجه ولتثبيت هذا الغطاء على الرأس لابد من كوفيه مثل القبعة الصوفية ولكنها من القطن الخفيف البارد توضع على الرأس تحت الغترة لتثبيتها من الداخل جهة الرأس حتى لا تنزلق بإستمرار وبسبب وجود التيارات الهوائية التي يمكن أن تطير الغترة فلا بد من تثبيتها من الخارج وهنا يأتي دور العقال ويصنع من الصوف وهو دائري الشكل ولونه أسود ليكون متناسقاً مع لون الحذا الأسود في الغالب بالإضافة إلى أن اللون الأسود يمكن أن يتماشى مع جميع الألوان خاصة عند لبس الثياب الصوفية في الشتاء.
ثوب وشماغ وعقال وعطر عربي مستخلص من العود والعنبر والمسك
أما بالنسبة للمرأة فنظراً لكون المجتمع متديناً ومحافضاً بشدة فقد تزيت المرأة بزي ساتر يغطي معالم الجسم ولا يبرز المفاتن للأغراب عنها وفي بعض مناطق المملكة قديماً كان البعض يرى بأن تغطية الوجه ربما لاتكون ضرورية ويمكن الإكتفاء بالحجاب الشرعي وتغطية الجسم والشعر وعدم التبرج وكانوا لا يتقيدون بالغطاء الكامل ولكنهم في الوقت الحاضر إلتزموا بذلك على عادة أهل نجد وبعض مناطق المملكة الأخرى وربما تغير الوضع رغماً عنا بعد مدة من الزمن نظراً لكوننا جزء لا يتجزء من العالم ولكون بعض علماء المسلمين لا يرون ضرورة تغطية الوجه إلا إذا خشي الضرر فربما حصل الضرر أحياناً من تغطية الوجه لو حدث في إحدى الدول التي يوجد بها تيارات معادية للإسلام مثلاً ويحتج البعض بأن جميع المذاهب الأربعة تجمع على ذلك وربما أدى إنخراط المرأة في العمل وقيادتها للسيارة في حال السماح بها إلى بعض المرونة بخصوص تغطية الوجه وهذه الرؤية للمستقبل أما في الوقت الحاضر فلا نتقبل ذلك بسهولة.
الشماغ
البشت أو المشلح
والزي النسائي السعودي الخاص بالأطفال جميل وفيه حشمه ونقاء وبساطه وهو يغطي الجسم والرأس
الحرف اليدوية
نظراً لكون المجتمع في المملكة مجتمعاً زراعياً فقد كانت معظم الصناعات اليدوية في مجال الزراعة فالغرب وهو إنا من الجلد أو من البلاستيك السود السميك الذي خيطت أطرافه بالحبال لجلب الماء من البئر والمحال وهو بكرة من الخشب تشبه العجلة تسهل سحب الغرب من جوف البئر والرشاء وهو حبل سميك من ليف النخل يثبت طرفه في الغرب ويوضع فوق المحال ويثبت الطرف الآخر في إحدى الجمال المخصصة للسحب كلها صناعات تساعد في مجال الزراعة ونظراً لقسوة الطبيعة في الصحراء وقلة المياه فإن نمو الأشجار صعب ونادر ولا يتحمل الجفاف والضروف المناخية القاسية سوى النخلة ولذلك فإن جميع أجزاء النخلة تستغل في الصناعة فالجذع كعارضة لحمل المحال فوق البئر وكعمود تدعم السقف في المباني إما طولياً كسارية أو أفقياً كجزء من السقف أما السعف أو العسيب باللهجة العامية فالناشف منه لتغطية سقوف المنازل ولإشعال النار والرطب تؤخذ أوراقع التي تسمى الخوص وتستخدم لعمل أواني من الخوص مثل مايسمى في اللهجة العامية المخارف لتجميع التمر من رؤس النخل وسفر أو مفارش يوضع عليها الطعام وأواني بأغطية من الخوص كذلك بعضها مزود بحبال من الليف ويعلق لحفظ التمر وسائر الأغذية ومكانس وحصير للصلاة وللجلوس ومراوح يدوية أما الليف فتصنع منه الحبال ويستخدم كليفة للإستحمام أو في مصب دلة القهوة للتصفية ولمنع قشور الهال من النزول في الفنجان.
النخل
صناعة الخوص
أواني من الخوص
إناء للتمر مع دله
الغرب
جر الماء من البئر
المحالة أو البكرة التي تستخدم لإخراج الماء من البئر
الدراجة
وتتكون المعدات الزراعية التي يتم بنائها وتركيبها على الآبار لإستخراج المياه حسب المسميات باللهجة المحلية من :
الدامغة :
جذع نخلة يصل بين الزرانيق
المحالة :
البكره التي يسير عليها الرشاء
الرشاء :
الحبل المفتول من ليف النخل لجر الغرب
الغرب :
دلو من الجلد أو البلاستيك الأسود السميك يستخرج به الماء من البئر
الدراجة :
بكره خشبيه يسير عليها حبل السريح
اللزا :
الحوض الذي تصب فيه غروب الماء
السريح :
حبل عاده ما يكون من الجلد
المنحاة :
طريق السواني (الإبل) لإستخراج الماء وهي تكون منحدره تدريجياً
الزرنوق :
جدار يبنى على جانبي البئر لحمل الدامغة وأدوات السواني
الجابية :
بركه كبيره دائرية يحفظ فيها الماء
العرايس :
أحجار مبنية في وسط اللزا يداس عليها اثناء عبور حوض الماء
الزرانيق
بئر مطوي بالحجر بدقة
المحراث
صناعة الأواني الخشبية
نظراً لصعوبة صهر وتشكيل المعادن في المجتمع الريفي والبدوي في الصحراء فقد إكتسب الحرفيين مهارة في صنع الأواني من الخشب ومن الصخور أحياناً وكذلك صنع الأبواب الخشبية وغير ذلك مما يحتاجونة في حياتهم اليومية.
إنا مصنوع من الخشب للطحن
إنا من الحجر أو مغش باللهجة الجنوبية العامية
يستخدم للطبخ على الحطب
رحى من الحجر لطحن الحبوب
صناعة الأبواب الخشبية
ونظراً لتوفر أصواف الأغنام فقد برعوا في الصناعات الصوفية مثل نشج وخياطة المشالح وبيوت الشعر.
نسج المشالح
نسج وخياطة الصوف
بيوت الشعر
الغوص وجمع الؤلؤ
وبالنسبة للساكنين على شواطئ البحار فقد برعوا في صناعة السفن والإبحار والغوص وجمع اللؤلؤ.
صناعة السفن
الغوص
وصناعة المجوهرات من اللؤلؤ
القهوة العربية
القهوة
القهوة العربية رمز الكرم ورمز التقدير ورمز العلاقة ورمز الكيف ورمز الشجاعة فهي رمز الكرم لأنها أول وأهم مايقدم للضيف ورمز التقدير لأنها تصب لكبير السن وللشخص المهم أولاً كما يعدى الفنجان أي لايقدم لمن لايستحقه بسبب عمل غير مقبول كالجبن أو التقاعس في الدفاع عن القبيلة أو الهرب من المعركة أو القيام بفعل مشين أو عدم الوفاء بالعهد ورمز العلاقة لأن من عادة العرب إذا أراد شخص أن يطلب من شخص آخر طلباً مهماً مثل خطبة إبنته أو العفو عن من إعتدى عليه أن يضع فنجان القهوة على الأرض بعد أن يصب له ويتناوله بيده ثم يقول لن أشرب هذا الفنجان حتى تعدني بالإستجابة لطلبي قبل أن يطلب مايريد فإذا وعده المضيف بالموافقة على طلبه تناول الفنجان مرة ثانية وشرب مافيه وإذا لم يستجب المضيف لطلبه غادر المكان دون شرب فنجان قهوته وهي رمز الكيف لأنها أكثر مايشتاق له العربي من المشروبات فلطالما تغنى بها الكثير ونظمت فيها القصائد ورمز الشجاعة لأن القبيلة إذا تأذًت من غارات أحد الفرسان عليها أو أكثر القتل فيهم وكان بينهم وبينه ثأر فإن فرسان القبيلة يجتمعون عند شيخها فيصب فنجان قهوة ثم يقال هذا فنجان فلان وهو الفارس من القبيلة الأخرى الذي ترغب القبيلة من أحد شجعانها وفرسانها قتله فيقوم أحدهم ممن يضن في نفسه الشجاعة والقدرة ويتناول الفنجان ويقول أنا أشرب فنجان فلان ويسمي الفارس المطلوب بإسمه ويشرب القهوة وعندها يتوجب عليه البحث عنه في المعارك وقتله وإلا اصبحت سبة عليه وعدي الفنجان تقليلاُ من شأنه.
والقهوة عدة أنواع منها الهررية والبرية وجميعها من الحبشة والخولانية من اليمن وهي أجود أنواعها وتتميز الخولانية بصغر حبتها أما الهيل الذي تبهر به لتحسين النكهة ولإضافة رائحة زكية لها ولتخفيف آثار الكافيين فينتج في الهند وجواتيمالا وأجوده الهندي ويفضل البعض بدل الهيل أو حب الهال القرنفل أو العويدي والمسمار باللهجة العامية وينتج في عدد من الدول منها الهند ويستخدم لصنع القهوة عدة أدوات فتحمص أو تحمس بالعامية في المحماس وهو إناء من الحديد ذا مقبض طويل يوضع على النار بعد وضع كمية من حبوب القهوة فيه قبل طحنها وتقلب حتى يتغير لونها من الأخضر إلى البني الفاتح أو الغامق حسب الرغبة ثم توضع في المبرد وهو إناء مستطيل من مصنوع من الخشب المزين والمزخرف من الخارج حتى تبرد ثم تدق في النجر وهو آنية من النحاس يستخدم لطحن القهوة ويستخدم كذلك لطحن الهيل الذي يوضع مع القهوة ثم توضع القهوة في الدلة العربية ذات الحجم الكبير والمخصصة للغلي ويصب عليها الماء وتترك فوق النار لتغلي مدة طويلة تصب بعدها في دلة التقديم ويوضع عليها الهيل المجروش أو القرنفل ويسمى بالعامية العويدي أو المسمار والزعفران حسب الرغبة وتغلى قليلاً ثم تقدم بصبها في فناجين عبارة عن كاسات صغيرة دون مقابض مصنوعة من البورسلان الصيني والدلة العربية التي تخصص لتقديم القهوة فقط مميزة الشكل وليس لها شبيه عند أي شعب آخر غير العرب وتصنع من النحاس.
والقهوة عدة أنواع منها الهررية والبرية وجميعها من الحبشة والخولانية من اليمن وهي أجود أنواعها وتتميز الخولانية بصغر حبتها أما الهيل الذي تبهر به لتحسين النكهة ولإضافة رائحة زكية لها ولتخفيف آثار الكافيين فينتج في الهند وجواتيمالا وأجوده الهندي ويفضل البعض بدل الهيل أو حب الهال القرنفل أو العويدي والمسمار باللهجة العامية وينتج في عدد من الدول منها الهند ويستخدم لصنع القهوة عدة أدوات فتحمص أو تحمس بالعامية في المحماس وهو إناء من الحديد ذا مقبض طويل يوضع على النار بعد وضع كمية من حبوب القهوة فيه قبل طحنها وتقلب حتى يتغير لونها من الأخضر إلى البني الفاتح أو الغامق حسب الرغبة ثم توضع في المبرد وهو إناء مستطيل من مصنوع من الخشب المزين والمزخرف من الخارج حتى تبرد ثم تدق في النجر وهو آنية من النحاس يستخدم لطحن القهوة ويستخدم كذلك لطحن الهيل الذي يوضع مع القهوة ثم توضع القهوة في الدلة العربية ذات الحجم الكبير والمخصصة للغلي ويصب عليها الماء وتترك فوق النار لتغلي مدة طويلة تصب بعدها في دلة التقديم ويوضع عليها الهيل المجروش أو القرنفل ويسمى بالعامية العويدي أو المسمار والزعفران حسب الرغبة وتغلى قليلاً ثم تقدم بصبها في فناجين عبارة عن كاسات صغيرة دون مقابض مصنوعة من البورسلان الصيني والدلة العربية التي تخصص لتقديم القهوة فقط مميزة الشكل وليس لها شبيه عند أي شعب آخر غير العرب وتصنع من النحاس.
وقد تغنى العديد من شعراء الجزيرة العربية في القهوة ومن القصائد المميزة :
يا كليب شب النار يا كليب شبه
عليك شبه والحطب لك يجابي
حنا علينا جيب هيله وحبه
وعليك تقليط الدلال العذابي
ادغث لها يا كليب من سمر جبه
وشبه إلى منه غفى كل هابي
باغي إلى شبيتها واشلهبًه
تجذب سراة من بعيد غيابي
بنسرية يا كليب صلف مهبه
لا هب نسناسه تقل سم دابي
سراة ليل وناطحينٍ مهبه
متكنفين وشوقهم بالعذابي
الوالمه ياكليب عجل بصبه
والرزق عند اللي ينشي السحابِ
صبه لقرم صرفته ما حسبّه
يوم البخيل مكنهب الوجه هابي
وصبة لمنعور ليـا جـاة نبـة
يرخص بعمره والدخن له ضبابي
وعده عن اللي مايداري المسبه
اللي يدور بالقصير الغيابي
عن الطيب عده نازل لـه بغبـه
يضرب علي درب الخطا مايهابي
لا باطن الهلباج خطـوا الجلبـه
يا حلو خبط عصيهـم بالركابـي
واحرص على جمره من احـراق حبـه
ياما العرق منها على الحب ذابي
ودقه بنجـرٍ تالـي الليـل نبـه
يشادي لذيب ياعوى براس نابـي
ودق البهار وبهـره ثـم صبـه
تصبغ على الفنجال مثل الخضابي
ومن يوجعه راسه ترى الهيل طبه
وليا تقهوا غاية الكيـف طابـي
ونذبح لهم كبش عريـض الملبـه
ومن مذبح السكين حسن الركابـي
كم كبش مصلاح ٍ لراسه نجبـه
ولو زودوا فيه الثمـن ما نهابـي
مع الشتال مزيـن ٍطبـخ حبـه
والعذر مع هذا وزيـن الجوابـي
أطمر لهم وابدي سـلام المحبـه
لا جو على هجنٍ يديهم خرابـي
سلام أحلى مـن شخاليـل جبـه
وأحلى من السمن الجديد العرابي
ونبدى لهم ياكليب هرج المحبـه
لا دبر الهيـن متيـن العلابـي
خطو الولد ياحيف ما ينصب به
يأتي علينا من حسـاب الزهابـي
حتى ايش لو يلبس زبونٍ وجبـه
معيرة علـى غضيـر الشبابـي
أنا لقيت الصبـر يازيـن غبـه
يرقيك روس مشمرخات الهضابي
من لاصبر ياكليب في حكم ربـه
هذاك يوم البعـث مالـه ثوابـي
يقولها اللي مـا حسـب بالمسبـه
ولا عرقل الطيب ببعض الهلابي
هذا هـوى بالـي وهـذا مطبـه
من قبل مايسفح علينـا الترابـي
الوجار
الوجار
ويقول الشاعر في الكرم:
أمل الوجار وخلوا البـاب مفتـوح
خوف المسير يستحـي مـا ينـادي
نبغي إلى جاء نازح الـدار ملفـوح
وشاف البيوت مصككة جاك بـادي
يقلط لديوان به الصـدر مشـروح
ورزقه على رازق ضعاف الجرادي
يا نمر ما في صكة الباب مصلوح
ولا هي باهلنا يـا مضنـة فـوادي
تصلح لمخلوق يبي يستـر الـروح
ناشي عليهـا معتمدهـا اعتمـادي
يا نمر لو المرجله سـدو مسـدوح
كـل نقزهـا حـر ولا بــرادي
لكنها من دونهـا المـر مطـروح
وارض تبي من بذر فعلك سمـادي
رجال تقصيره مع الناس مسمـوح
لا حيث ماله في القديمـة شـدادي
ورجال تقصيره مع الناس مفضوح
وكل يقـول النـار تخلف رمـادي
منفاخ النار
وقد برع أهالي الجزيرة العربية في صنع الأكلات الشعبية التي تناسب ضروفهم وتتناسب مع منتجاتهم الزراعية ومنها الجريش وهو من القمح البر المقشور يجرش قليلاً بحيث تكون حباته خشنة وليست مطحونة كثيراً وناعمة ثم يطبخ لمدة طويلة باللبن واللحم ويوضع عليه السمن والزبدة عند التقديم والقرصان وهو من رقائق القمح الناشفة يصب عليها المرق ويوضع فوقها اللحم والخضار والمرقوق وهومن عجين القمح المفرود يطبخ في المرق مع اللحم والخضار والأرز مع اللحم أو الدجاج والسليق وهو من الأرز الياسمين يطبخ في مرق اللحم والحليب إلى أن يذوب ويصبح مثل القشطة ويوضع فوقه السمن أو الزبدة عند التقديم.
أكلات شعبية
وللزينة تستخدم النساء الحلي المصنوعة يدوياً من الذهب والفضة كما يستخدم الكحل والنقش بالحناء.
نقش الأيدي بالحناء
كما برعوا في بناء الأسوار والأبراج والقلاع والحصون والبيوت من الطين في نجد ومن الحجر في الجنوب بسبب كثرة الأمطار.
بيوت من الطين في نجد
بيوت من الحجر في تهامه
ربي يعطيك الصحه والعافيه وجزاك الله خير الغالي على اثراء ماتجود به الخواطر
ردحذفبس فيه سؤال طال عمرك
ابي هالقصيده منهي له
أمل الوجار ؟؟؟؟؟
تكفا لاني بحاجه اعرف من صاحبها
ل محمد بن شلاح أمير الشلالحه من مطير رحمه الله وهو الذي كان يقدم برنامج الباديه في الماضي
ردحذفوشكراً لك على المتابعة والتعليق وأرجوا أن أكون أفدتك
ردحذفتقبل تحياتي
مشكوووووووووووووور
ردحذفعلى الموضووووع
^.^
سووومه
مشكووووور
ردحذف